ساخن ، ممعن في اللون ، و شرقي . هنري ماتيس .. صاحب فتيات الشرق ــ كم من الجاريات مثلن بين يديه ! ــ أجساد شابة ضاجة حافظ على تشريحها قدر ما أخلص لتحريفه .. ماتيس ضلع في مثلث رساميَّ المفضلين ــ مع مارك شاجال و مودلياني ــ و صاحب الألوان الوفية للحدة .. .. تبدو تلك الأجساد بين لحظتين : قبل مضاجعة وشيكة أو بعد مضاجعة انتهت تواً .. ماتيس حرر الأجساد في مرسمه و منحنا ألوانها
12 comments:
سطرين فى الجون
الكلمتين دول ، سطرين من الآخر
واحد بتمشي حياته ، احلامة تتّاخر
و كأنه شاف هوّ ، نفوسنا من جوّه
و شاف كل اللي فينا من ذل و مفاخر
و عجبي
KING TOOOT
بيوجعوا قوي ,,
نادرا ما تلاقي كلام قليل وبسيط كده
لكن بيوجع ....
لو بنبص من الناحية البيضا
ممكن نلفلهم من الطريق التانى و نقدر نمسكهم ونوصلهم
بس الطريق هيبقى متعب اكتر
انما هى خطوات كتبت علينا
مشيناها مشيناها
انت متأكد ان اللي قال الكلام ده الجواتيمالي اكابال - و الا الحصان اللي رابطين في راسه عصاية اخرها جزرة عشان تفضل دايما قدامه
:D
وانا كمان
leeh kda bas ya tare2 :(
balash takta2eb rabena yekremak :))
لابجد انا كدا جبت آخر اخرى
العالم كله بقى كئيب واللا ايه
انا قلت داحنا بس اللى السما بتمطر علينا بؤس وكئابه غرقتنا
على كدا بقى نشوفلنا بلياتشو من المريخ يفوقنا شويه
واحد بلياتشو مريخى للأبله هنا لو سمحت
حقيقي
هذه الجملة الشعرية
تحمل الكثير
تحياتي على الاختيار
ايوه الراجل الى اسمو طارق ده عبقرى بس كئيب
Post a Comment